< نصنع المستقبل معاً />

قمة الويب

قطر

تستضيف دولة قطر النسخة الأولى من قمة الويب في الشرق الأوسط وإفريقيا، وتستقطب الآلاف من رواد الأعمال والمستثمرين وقادة قطاع التكنولوجيا في العالم، وذلك ضمن شراكة مدتها 5 سنوات تهدف إلى تحويل الدوحة إلى مركز إقليمي للتقدم التكنولوجي.

< لمحة عامة />


تستضيف دولة قطر قمة الويب على مدى خمس سنوات ابتداءً من عام 2024، في إطار سعيها لتصبح وجهة رئيسية للتكنولوجيا توفر خدماتها لمناطق متنوعة تشمل الشرق الأوسط وأفريقيا والهند. وستعمل القمة في الدوحة على الاستفادة من موقع الدوحة الاستراتيجي وبنيتها التحتية المتقدمة لتعزيز التواصل بين المبتكرين والمستثمرين وقادة التكنولوجيا من أنحاء العالم.

< قمة الويب قطر بالأرقام />

15,453

عدد الحضور من 118 دولة

1,043

الشركات الناشئة من 81 دولة

896

الجهات الإعلامية

100

الشركات الناشئة القطرية

200

الشركات الناشئة من إفريقيا

37%

الحضور من السيدات

380

المتحدثون (30% سيدات)

401

المستثمرون من 46 دولة

مليار دولار

الاستثمارات القطرية لدعم روّاد الأعمال والشركات الناشئة بالمنطقة

148

الشركاء

< آراء رواد الأعمال />

< التمويل للشركات الناشئة />


كشفت وكالة ترويج الاستثمار القطرية عن برنامج «ابدأ من قطر»، التي جرى إطلاقها خلال قمة الويب قطر 2024 – وهي منصة رائدة عبر الإنترنت تدعو الشركات الناشئة الدولية إلى إنشاء مشروعها القادم في قلب الدوحة، ما يتيح لها نقطة انطلاق فريدة إلى الأسواق الإقليمية الآخذة بالاتساع.

< أبرز ما حدث في القمة />


بدأت قطر فعاليات قمة الويب لأول مرة في الشرق الأوسط بالإعلان عن استثمار بقيمة مليار دولار لدعم روّاد الأعمال والشركات الناشئة بالمنطقة، وذلك بتوجيهات من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وذلك بهدف دعم رواد الأعمال المحليين والإقليميين.

ويجري منح هذا الاستثمار بما يتلاءم مع حزمة حوافز أطلقها برنامج «ابدأ من قطر» لمساعدة الشركات الناشئة من شتى أنحاء العالم على إطلاق رؤيتها من قطر ودفعها إلى السوق الإقليمية الأوسع.

في يومها الأول، حطمت قمة الويب قطر 2024 العديد من الأرقام القياسية، وأصبحت على الفور أكبر تجمع للشركات الناشئة الدولية في أول ظهور لها في قمة الويب، مع حضور غير مسبوق للشركات الناشئة من إفريقيا.

  • جرى التوقيع على 24 مذكرة تفاهم (بين جهات قطرية ودولية رائدة) خلال أيام القمة الأربعة، الأمر الذي يسهم في دفع عجلة التقدم للشركات الناشئة وبالتالي تحفيز الابتكار في المنطقة.
  • تستضيف الدوحة أول استوديو إبداعي لـ تيك توك في المنطقة، ما يسهم في تعزيز البصمة الرقمية لقطر في جميع أنحاء العالم (بالإضافة إلى تعزيز اقتصاد المبدعين)
  • أطلقت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأجندة الرقمية 2030 خلال القمة. وترسم الأجندة – عبر 23 برنامجاً استراتيجياً – خارطة طريق واضحة لتحقيق رؤية قطر للاقتصاد الرقمي القائم على المعرفة.

يعكس برنامج “المرأة في مجال التكنولوجيا” الذي تم بيع تذاكره بالكامل، المشاركة الكبيرة للنساء في الحدث – 31% من الشركات الناشئة، و30% من المتحدثين، و37% من الحضور، وهو ما يعد سابقة جديرة بالذكر في هذه القمة.

< آراء المسؤولين القطريين />

< الشراكات الاستراتيجية لمكتب الاتصال الحكومي />


التقى الشيخ جاسم بن منصور بن جبر آل ثاني، مدير مكتب الاتصال الحكومي ورئيس اللجنة المنظمة لقمة الويب قطر 2024، مع عدد من أصحاب السعادة الوزراء وممثلين عن كبرى الشركات التكنولوجية والشركات الناشئة على هامش الحدث.

كما وقع مدير مكتب الاتصال الحكومي على مذكرة تفاهم مع منصة تيك توك لإنشاء أول استوديو إبداعي في قطر بهدف تعزيز حضور المنصة الرقمية في دولة قطر.

وشملت لقاءات الشيخ جاسم بن منصور بن جبر آل ثاني ممثلين عن:

  • ميتا
  • جوجل
  • أمازون
  • ووب
  • تيك توك
  • سناب
  • قمة الويب
  • مجموعة أومنيكوم

أكدت هذه اللقاءات على أهمية الشراكات الاستراتيجية، وعززت من الدور المتنامي لقطاع التكنولوجيا في قطر، إلى جانب الزخم الذي شهدته القمة باعتبارها منصة أساسية لتعزيز التعاون في مجال التكنولوجيا على مستوى العالم.

قمة الويب قطر في وسائل الإعلام

أكثر من 2,000 مقال وخبر صحفي

< لماذا قطر />

في ضوء رؤيتها الاستراتيجية واستثماراتها الهائلة لبناء اقتصاد منفتح على عالم الأعمال، تعد دولة قطر وجهة عالمية واعدة للمبتكرين والمستثمرين.
01

< التجارة العالمية />


تؤمن دولة قطر بالدور الفاعل للتجارة العالمية والتعاون في دفع عجلة النمو والسلام والازدهار لشعوب العالم.

وتواصل الدولة العمل على توفير بيئة أعمال مثمرة للمستثمرين الأجانب، الذين يفضّلون العمل بسوق يزخر بمزايا تنافسية تشمل ملكية أجنبية بنسبة تصل إلى 100٪ وإمكانية تحويل الأرباح بالكامل إلى الخارج.

تشارك دولة قطر بفاعلية في مختلف المنظمات والمبادرات متعددة الأطراف لتعزيز التجارة العابرة للحدود، بما في ذلك اتفاقيات التجارة الحرة.

تتمتع دولة قطر بموقع استراتيجي عند ملتقى بعض أهم طرق التجارة العالمية، وعلى مفترق طرق شرق وغرب وجنوب العالم، مما يعزز موقعها كلاعب عالمي بارز في مجال الطاقة.

تعتبر دولة قطر عضواً فاعلاً في المجتمع الدولي وتعمل على تطوير طرق التجارة الدولية بعيداً عن التوترات الجيوسياسية.

02

< سهولة الوصول للجميع />


تمتلك دولة قطر مرافق وشركات متنوّعة ومتطوّرة حائزة على عدّة جوائز مثل الخطوط الجوية القطرية ومطار حمد الدولي، إضافة إلى منظومة نقل عام متكاملة، سياسات تأشيرة مفتوحة وموقع مركزي استراتيجي، أصبحت قطر وجهة رئيسية للأعمال لتوسيع حضورها في الشرق الأوسط.

150

الخطوط الجوية القطرية تسير رحلات إلى 150 وجهة عمل وترفيه رئيسية عبر ست قارات

14,250

تغادر يومياً 14,250 رحلة للخطوط الجوية القطرية

الثامنة عالمياً

قطر هي ثامن أكثر البلدان انفتاحاً في العالم من حيث تسهيل التأشيرات

100

تمنح دولة قطر ميزة التأشيرة عند الوصول لمواطني مائة دولة

تميّز عالمي

تم اختيار مطار حمد الدولي كأفضل مطار في العالم عامي 2021 و2022

03

< ربط الأسواق الناشئة ببقية العالم />


تتمتع دولة قطر بعلاقات اقتصادية قوية مع الأسواق الناشئة حول العالم، وتعمل دائماً على استكشاف الفرص لمزيد من التعاون عبر القطاعات المختلفة.

تتميّز الدولة بمتانة علاقاتها الاقتصادية والدبلوماسية مع مراكز الأسواق الناشئة الرئيسية في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط.

يعمل جهاز قطر للاستثمار، بالإضافة إلى الشركات الوطنية الرائدة مثل شركة الاتصالات «أريدُ» والخطوط الجوية القطرية، بنشاط على استكشاف فرص الاستثمار في مجموعة من الأسواق الناشئة ذات البيئات الاستثمارية الواعدة.

تتخذ دولة قطر قرارات الاستثمار بناءً على معايير اقتصادية ومالية طويلة الأمد، وتسعى إلى تعزيز التنمية المستدامة حول العالم.

تعتبر قطر بوابة الشرق والغرب، وتقدم تجربة سلسلة في التواصل مع الأسواق الخارجية، بإجمالي ناتجٍ محلي مشترك يبلغ 8.5 تريليون دولار ضمن نطاق عمل فاعل مساحته 3000 كم.

04

< قوة اقتصادية />


تؤدي دولة قطر دوراً أساسياً في الاقتصاد العالمي باعتبارها شريكاً استراتيجياً طويل الأمد للدول والشركات في جميع أنحاء العالم.

تتميّز الدولة بمتانة علاقاتها الاقتصادية والدبلوماسية مع مراكز الأسواق الناشئة الرئيسية في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط.

يعمل جهاز قطر للاستثمار، بالإضافة إلى الشركات الوطنية الرائدة مثل شركة الاتصالات «أريدُ» والخطوط الجوية القطرية، بنشاط على استكشاف فرص الاستثمار في مجموعة من الأسواق الناشئة ذات البيئات الاستثمارية الواعدة.

تتخذ دولة قطر قرارات الاستثمار بناءً على معايير اقتصادية ومالية طويلة الأمد، وتسعى لتعزيز التنمية المستدامة حول العالم.

المركز الأول

الأولى في ريادة الأعمال في العالم العربي (حسب مؤشر ريادة الأعمال العالمي)

المركز الأول

الأولى عالمياً في زخم الاستثمار الأجنبي المباشر

المركز الثاني

الاقتصاد الثاني الأكثر تنافسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (تصنيف IMD للتنافسية العالمية)

المركز الثاني

احتلت قطر المركز الثاني في الشرق الأوسط في مؤشر الأمان المالي العالمي

معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي العادي 8٪ في العشرين عاماً الماضية

المركز الرابع

رابع أعلى ناتج محلي إجمالي للفرد (على أساس تعادل القوة الشرائية)

المركز الثامن

نالت قطر المركز الثامن عالمياً لرؤية الحكومة طويلة الأمد (المنتدى الاقتصادي العالمي)

80+

اتفاقيات لتجنب الازدواج الضريبي مع أكثر من 80 دولة

الدولار الأمريكي

سعر صرف ثابت (1 دولار أمريكي = 3.64 ريال قطري)

تحافظ دولة قطر على بيئة استثمارية مستقرة، وتعمل وكالة ترويج الاستثمار، ونظام الترخيص الإلكتروني الجديد على تسريع العمليات الخاصة بالأعمال السياحية في الدولة. كما توفر دولة قطر، من خلال الحوافز الإضافية لأصحاب الأعمال الأجانب، ميزة تنافسية باعتبارها سوقاً ناشئة جاهزة للمشاريع الجديدة.

05

< بيئة صديقة للأعمال />


تحظى دولة قطر ببيئة أعمال منفتحة تذلل العقبات والإجراءات أمام العمليات الخاصة بالشركات وأصحابها.

تنتشر في دولة قطر العديد من المناطق الحرة التي يمكن الاستفادة منها لإقامة الأعمال التجارية وتشغيلها. وتضمن المناطق الحرة الإعداد السلس للشركات وربط المستثمرين بالفرص والخدمات التكميلية.

أعلنت شركة مايكروسوفت عن إطلاق أول مركز بيانات سحابي واسع النطاق في دولة قطر باستخدام Microsoft Azure وMicrosoft 365، مما يتيح للمؤسسات إمكانية الوصول إلى مئات الخدمات السحابية المتوفرة والمرنة القابلة للتطوير.

تمتلك دولة قطر العديد من المناطق الصناعية المصممة بصورة ملائمة، بحيث توفر للشركات بيئة جذابة لإطلاق الأعمال التجارية وتطويرها.

مركز قطر للمال

مركز قطر للمال هو مركز تجاري ومالي مقره الدوحة، يوفر بيئة قانونية وتنظيمية وضريبية وتجارية خاصة به، ويسمح بملكية أجنبية تصل إلى 100%، ويتيح للمالك تحويل الأرباح للخارج بنسبة 100%، ويفرض نسبة منخفضة من الضرائب قدرها 10% على الأرباح التي تحققها الشركات من أنشطة تجارية محلية.

هيئة المناطق الحرة في قطر

تأسست هيئة المناطق الحرة في دولة قطر في عام 2018، وتشرف على المناطق الحرة في قطر بوصفها هيئة تنظيمية مستقلة. وتوفر هيئة المناطق الحرة البنية التحتية والمساحات المكتبية المجانية للشركات، وتتيح لها عدة خدمات وميزات تشمل الوصول إلى القوى العاملة الماهرة، والتملك الأجنبي بنسبة 100٪، بالإضافة إلى الاستفادة من صناديق الاستثمار والإعفاءات الضريبية وفرص الشراكة مع الشركات والمؤسسات القطرية المختلفة.

واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا

تأتي واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ضمن المناطق الحرة، وتستضيف شركات التكنولوجيا العالمية الرائدة، وتدعم شبكة من الشركات والمشاريع التكنولوجية الناشئة. تقوم الواحة بدور أساسي في تطوير بيئة التكنولوجيا والابتكار وريادة الأعمال في دولة قطر، ولديها مجموعة غنية ومتنوعة من برامج تسريع الأعمال، والحضانة، والتمويل.

تشمل أبرز إنجازات واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا منذ إطلاقها ما يلي:

50+

دعم أكثر من 50 شركة

22+

احتضان أكثر من 22 شركة قطرية

31

تطوير وتسويق 31 منتجاً للسوق القطري من خلال الاستثمارات وفرص الاحتضان

115

المساهمة بـ 115 استثمار في شركات إقليمية من خلال شراكتها مع صندوق 500 Startup الذي يتخذ من وادي السيليكون مقراً له

$1.2 B

استثمار أكثر من 1.2 مليار دولار أمريكي في أنشطة البحث والتطوير والابتكار الخاصة بالشركات الدولية المسجلة في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا

06

< الوصول إلى مجموعة واسعة ومتنوعة من الكفاءات />


توفر دولة قطر إمكانية الوصول إلى مجموعة متنوعة من الكفاءات ومراكز التعليم والبحث، مما يجعلها واحدة من أكثر دول العالم جذباً للمواهب.

رسخت دولة قطر مكانتها باعتبارها مركزاً عالمياً رائداً في مجال الأبحاث، ووجهة حقيقية لأفضل الكفاءات في العالم وألمعها، وذلك بفضل ما تملكه من بنية تحتية تعليمية حديثة وبرامج بحثية وتميز في الأعمال.

كما تتيح دولة قطر، بفضل اقتصادها المنفتح ومناخها المثالي للاستثمار والمستثمرين، للشركات الدولية أن تصبح جزءاً من اقتصاد الدولة القائم على المعرفة، حيث يمكنها تنمية مهارات الموظفين لدى هذه الشركات من خلال أنشطة التعليم والتدريب والبحث عالمي المستوى.

  • أول أنظمة التعليم العالي وما قبل الجامعي على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي (مؤشر المعرفة العالمي 2022)
  • المركز الأول عالمياً في جذب الطلاب الدوليين (إنسياد 2022)
  • المرتبة الرابعة من بين الدول الأكثر جذباً للكفاءات عالمياً
  • +4,800 مشروع بحثي ممول من مؤسسة قطر
  • +2,000 خريج في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات سنوياً
07

< البنية التحتية />


تحظى دولة قطر ببنية تحتية متقدمة تقنياً في جميع وسائل النقل على اختلاف أنواعها. كما تمتاز الدولة بنظام طرق سريع متكامل ومتطور، بالإضافة إلى وسائل نقل عام حديثة متاحة للجميع، مع سهولة الوصول والحركة لذوي الإعاقة.

وبالنظر إلى العوامل الأكثر أهمية لاستضافة المؤتمرات الكبرى وفعاليات الأعمال، فقد حازت دولة قطر على جميع المزايا ذات الصلة:

احتلت دولة قطر المرتبة الأولى في الشرق الأوسط حسب مزودي بيانات الضيافة والسفر “أوليري”.

تتصدر دولة قطر قائمة الدول الأكثر أماناً في العالم بحسب موقع Numbeo للعام الخامس على التوالي.

تسيّر الخطوط الجوية القطرية رحلاتها إلى 150 وجهة عمل وترفيه رئيسية عبر ست قارات، وقد فازت الخطوط الجوية القطرية بلقب “شركة طيران العام” من Skytrax عدة مرات، وتفتخر بتقديم خدمات وتغطية شبكة لا مثيل لها، ما يجعلها شركة الطيران المفضلة للمسافرين من فئة رجال الأعمال.

حاز مطار حمد الدولي على لقب أفضل مطار في العالم لعامين على التوالي. وتقع دولة قطر عند مفترق الطرق بين الشرق والغرب، وموقعها المناسب يعني أنها تبعد من ست إلى ثماني ساعات عن معظم المدن الكبرى في جميع أنحاء العالم.

استخدم أكثر من 18.2 مليون مسافر – خلال بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™ – شبكة نقل مترو وترام الدوحة للتنقل في أنحاء البلاد.

نقلت شبكة حافلات الدوحة – خلال بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™ – أكثر من 7.7 مليون مسافر.

مترو الدوحة في دولة قطر هو نظام نقل سريع جماعي يبلغ طوله 75 كيلومتراً ويضم 37 محطة و3 خطوط.

 

وتتطلع دولة قطر إلى زيادة قطاع تكنولوجيا المعلومات بنسبة 50% بحلول عام 2024، وقد حققت تغطية شبه شاملة لخدمات الإنترنت ذات النطاق العريض، وإمكانية وصول الإنترنت إلى كل منزل، وتغطية 5G، واستخدام الأفراد للإنترنت بنسبة 100% تقريباً.

08

< السياحة واستضافة الفعاليات />


تعد قطر وجهة عالمية رائدة تتمتع بسجل حافل من النجاحات في استضافة الأحداث الكبرى وجذب المستثمرين لدعم هذه الأحداث.

رسخت دولة قطر مكانتها بوصفها منارة للأمن والسلام، وعززت كذلك موقعها على الساحة العالمية في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية، وبرزت كوجهة سياحية هامة. يزدهر قطاع السياحة في البلاد بسرعة عبر مختلف القطاعات، مما يوفر فرصاً كبيرة للشركات والمستثمرين. وتتميز دولة قطر بطيب الترحاب وسهولة وصول السياح والزوار إليها. وتهدف الدولة إلى أن تصبح الوجهة السياحية الأسرع نمواً في الشرق الأوسط بحلول عام 2030. كما تسهم التطورات الحديثة فيها، كمطارها الحائز على جوائز عالمية مختلفة ونظام المترو الجديد فيها، في تعزيز صورتها الجاذبة للمسافرين.

09

< معايير معيشية عالية />


تعد دولة قطر موقعاً مثالياً للعيش ينبض بالحياة، وتحظى بمشهد فني مميز وثقافة فريدة، بالإضافة إلى كونها موطناً للعديد من المعالم السياحية الملائمة للعائلات.

تقدم قطر مزيجاً رائعاً من التراث العربي والثقافة الحديثة، مما يجعلها موطناً جذاباً بنفس القدر للمستثمرين والمغتربين والزوار. وهو ما يجعل منها ضاحية عائلية وبيئة خصبة للتربية وبناء المجتمعات. تحتفي الثقافة الفنية الغنية والمتاحف في قطر بتراث البلاد النابض بالحياة، إذ تتيح للزائر مزيجاً من أسلوبي الحياة التاريخي والحديث. من هنا، كان قطاع التعليم وتطويره في صميم جهود دولة قطر على مدى السنوات القليلة الماضية، وذلك باعتباره أحد الركائز الأساسية لرؤية قطر الوطنية 2030.

تعد البلاد أيضاً موطناً لجامعات رائدة عالمياً، إذ تستضيف فروعاً لمؤسسات التعليم العالي الدولية البارزة. كما تتيح العديد من الميزات، كالإقامة الدائمة، والأحكام القانونية الخاصة بالتقاعد، والرعاية الصحية الممتازة للوافدين.

الدوحة عاصمة السياحة العربية 2023

المرتبة الأولى

البلد الأكثر أمانا في العالم

المرتبة الأولى

أفضل نظام رعاية صحية في العالم العربي (Numbeo - مؤشر جودة الحياة 2023)

المرتبة الأولى

البلد الأفضل في التعليم ما قبل الجامعي والتعليم العالي على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي (مؤشر المعرفة العالمي 2022)

أفضل 10 دول

جرى تصنيفها ضمن الدول العشر الأولى للعيش والعمل على مستوى العالم بالنسبة للمغتربين (استطلاع HSBC Expat Explorer 2021)

85+

التنوع السكاني: تستضيف على أرضها أكثر من 85 جنسية مختلفة

10

< ندعوكم لحضور قمة الويب قطر />


تتيح قمة الويب قطر فرصة استثنائية للتواصل مع ألمع العقول في مجال التكنولوجيا والابتكار من جميع أنحاء العالم، حيث توفر دولة قطر بيئة نابضة بالحياة تتلاقى فيها الأعمال التجارية مع الابتكار، مما يعزز مكانتها كقوة اقتصادية عالمية.
وتعمل الدولة على تقديم تجربة فريدة من نوعها، تمكن للحاضرين توسيع شبكاتهم المهنية، واستكشاف التطورات المبتكرة، والتعرف على إمكانات جديدة في بلد يعمل بنشاط على صوغ مستقبل المؤسسات العالمية.
اغتنموا الفرصة وشاركوا في هذا الحدث العالمي.